الذين ترعرعوا في الشوارع تسنت لهم الفرصة الذهبية في اكتشاف ذواتهم بعيدا عن قيودات المدرب ، تخرجوا من مدرسة الأزقة ، المدرسة التي أشرفت على تكوين أعداد خيالية من المواهب في ساحات ريو دي جانيرو و أزقة ساو باولو الضيقة.
في أمريكا أمريكا اللاتينية يمتلكون أفضل الجامعات دون أساتذة ، جامعات تحاضر فيها العشوائية ، العشوائية هي من يشرف على تنمية مدارك الصغار الحدسية ، لأن الحصص التدربية تكون خاضعة للقاعدة و بذا يكون الطفل مقيدا لتغيب حاسة الابتكار أو الإكتشاف.
بالنظر إلى كرة القدم المحلية نرى أن الشارع يكون مئات المواهب لكنها في أول اختبار يتم اغتيالها بسبب عدة أشياء من بينها عدم الاحترافية إلى بعض الجزئيات الأخرى ، لكن كذلك ثمة عدة مواهب لمع بريقها في آخر سنوات كانت مثالا للاستمرارية من بين تلك المواهب بدون شك محسن بدة.
محسن بدة نال تكوينه الأولي في شوارع تيارت ليتدرج بعدها في فرق الفئات السنية ، لاعب موهوب يمتلك قدرات فنية جيدة إلى جانب إتقانه لتأدية أدواره التكتيكية ، بدة الآن أحد أنضج المواهب الشابة في الساحة الكروية الإفريقية.
من ميزات محسن حضوره القوي بشكل دائم في المناسبات الدولية ، جرائته في اتخاذ القرارات و انضباطه عالي بالكرة و بدون كرة.
محسن الآن في متوسط العشرينات سن النضج الكروي أتمنى أن تتاح له فرصة الاحتراف في أحد الدوريات العالمية.الذين ترعرعوا في الشوارع تسنت لهم الفرصة الذهبية في اكتشاف ذواتهم بعيدا عن قيودات المدرب ، تخرجوا من مدرسة الأزقة ، المدرسة التي أشرفت على تكوين أعداد خيالية من المواهب في ساحات ريو دي جانيرو و أزقة ساو باولو الضيقة.
في أمريكا أمريكا اللاتينية يمتلكون أفضل الجامعات دون أساتذة ، جامعات تحاضر فيها العشوائية ، العشوائية هي من يشرف على تنمية مدارك الصغار الحدسية ، لأن الحصص التدربية تكون خاضعة للقاعدة و بذا يكون الطفل مقيدا لتغيب حاسة الابتكار أو الإكتشاف.
بالنظر إلى كرة القدم المحلية نرى أن الشارع يكون مئات المواهب لكنها في أول اختبار يتم اغتيالها بسبب عدة أشياء من بينها عدم الاحترافية إلى بعض الجزئيات الأخرى ، لكن كذلك ثمة عدة مواهب لمع بريقها في آخر سنوات كانت مثالا للاستمرارية من بين تلك المواهب بدون شك محسن بدة.
محسن بدة نال تكوينه الأولي في شوارع تيارت ليتدرج بعدها في فرق الفئات السنية ، لاعب موهوب يمتلك قدرات فنية جيدة إلى جانب إتقانه لتأدية أدواره التكتيكية ، بدة الآن أحد أنضج المواهب الشابة في الساحة الكروية الإفريقية.
من ميزات محسن حضوره القوي بشكل دائم في المناسبات الدولية ، جرائته في اتخاذ القرارات و انضباطه عالي بالكرة و بدون كرة.
محسن الآن في متوسط العشرينات سن النضج الكروي أتمنى أن تتاح له فرصة الاحتراف في أحد الدوريات العالمية.
🔴 بقلم المحلل الرياضي 🖊 : الدنين البشير
